تنظيم قاعده الحكومه المصرية وراء حادث الاسكندرية
تصبنى حاله من عدم الاتزان لما اصابنا من حدث جلل راح فيه العشرات من ابنائنا على أيدى المجرمين
وقد اصابتنى الدهشه وانا ابكى فسرت فى حاله هستريه وذلك من بعد المحسوبين على المسيحيون وهم ليس بمسحيين ولكنهم يدسون على اجساد الاقباط من اجل مصالحهم الشخصيه هؤلاء اليهوذيات الذين ما سرعان ما خرجو يلهثو فى الاعلام المصرى بان هناك ايادى خارجية وراء الحادث ومن قال ان اسرائيل عفريت العلبه هى من وراء الحادث وكل هذا عارى كله من الصحه لانه ليس صحيح ان من وراء الحادث كما يقولون تنظيم القاعدة او حتى اسرائيل او ايادى خارجية بل هى ايادى مصرية ابا عن ام لا يمسها ايه جينات اجنبية هى عمليه خسيسه شارك فيها عدد غير قليل من مختلف الفئات المصرية اولهم
رجال الدين الاسلامى الذين لم يستنكرو فتاوى قتل الاقباط
ثم بعد ذلك السيد وزير الاوقاف الذى سمح لهؤلاء الارهابين ان يعتلو منابرالمساجد ويقفو امام سلالم المساجد ليسبو قداسه البابا ويعلنو من امامها بالقصاص من الاقباط وتهديدهم بالقتل
ثم سليم العوا هذا المحرض الاول والاساسى وراء هذه الاحداث
ثم الارهابى حافظ سلامه الذى كان يتجول بين محافظات مصر مثل السوس ينخر فى عظام الوطن حتى كون مجموعته الارهابية الذى اشك ان الجناه المنفذون للجريمه خرجومن هذه المجموعه
ثم ياتى الدور على الحكومه المصرية
ونبدء بالسيد المبجل وزير الداخليه ورجاله البواسل الذين اعتدو على الاقباط العزل فى العمرانيه بالقنابل المسيله للدموع والطلقات المطاطيه هؤلاء البواسل يقدرون فقط على قتل الاقباط والاعتداء عليهم وليس حمايتهم فقد اثبت حبيب العدلى ورجاله البواسل ان مهمته الحققيه هى قتل الاقباط وسحلهم وانه غير مكلف بحمايتهم والدليل ان عسكر العدلى الذى انتشر فى العمرانيه وفرض عضلاته على الاقباط العزل لم يكن له اى دور يذكر فى الاسكندرية غير انه ابرز عضلاته على الشباب الحزانه على مواتهم وحتى يظرفو الدموع بغزارة القى عليهم القنابل المسيله للدموع رجال العدلى لم يكن لهم دور ضد المظاهرات التى خرجت تحرض ضد الاقباط وتطالب بقتلهم فلم يقبض على احدهم او اطلق عليهم قنابله المسيله للدموع كما تعود ان يطلقها على الاقباط او رصاصاته المطاطيه الذى اخترقت اجساد الاقباط لم يقوم بالقبض على سليم العوا او حافظ سلامه بتهمه التحريض على القتل كما فعل مع شباب نجع حمادى والعمرانيه والسيد حبيب العدلى الذى كان له الفضل الاولفى ان تصبح الحوادث الطائفيه شبه يوميه
ثم ناتى الى السيد رئيس الوزراء الذى لم يطالب وزراءه بمنع التمييز ضد الاقباط فى العمل الذي لم يقدر ان يكلف حكومته الموقرة ان لاتفرق بين مواطنيها فى المعامله لم يقدر ان يطلب من محافظيه باحترام حقوق الانسان وحقوقه فى التعبد وحريه العقيدة وان مصر دوله مدنيه وليس امارة اسلامية
ثم ناتى لسيد قرارة مجلس الشعب الموقر الذى يعقد جلساته الطارئه للدفاع عن غزة او الفلسطنين كما قال المرشد العام للاخوان المسلمين(( المسلم الماليزى اقرب من جارى القبطى)) فهكذا المجلس الموقر اهالى غزة اقرب له من اقباط مصر فعندما يحدث حادث عارض فى غزة يعقد المجلس لموقر جلساته الطارئه عندما قتلت مروة الشربينى فى المانيا عقد المجلس جلساته واصدر بياناته ولكن عندما يقتل الاقباط فى اماكن متفرقه لم يعقد المجلس المجلس الموقرجلساته فمجلسنا يناقش اتفه الاشياء ولم يفكر فى يوم ان يناقش قضايا الاقباط فالاقباط ليسو فى ذهن الحكومه ثم ناتى للسادة المحافظين الذين كان لهم دور بارز فى اشعال الفتن فى اماكن متفرقه من انحاء البلاد ولم اعرف هل هو غباء سياسى ام هو قصد سياسى فكل هؤلاء هم القتله الحقيقين ويجب ان يحاسبو قبل ان نلقى التهم جزافا على تنظيم القاعدة او الايادى الخارجية او غيرهم فقد تعودنا على ذلك ان يخرج علينا المسئولين بحجج باطله وكأنهم يكلمون اغبياء فقد راح زمن المجهول والمختلين لنلقى الحجة على تنظيم القاعده والانتحارى الواحد الذى فجر نفسه وراح مع السراب واخيرا اقول لكم اللة يا اقباط مصر فيدافع عنكم وانتم صامتون
تصبنى حاله من عدم الاتزان لما اصابنا من حدث جلل راح فيه العشرات من ابنائنا على أيدى المجرمين
وقد اصابتنى الدهشه وانا ابكى فسرت فى حاله هستريه وذلك من بعد المحسوبين على المسيحيون وهم ليس بمسحيين ولكنهم يدسون على اجساد الاقباط من اجل مصالحهم الشخصيه هؤلاء اليهوذيات الذين ما سرعان ما خرجو يلهثو فى الاعلام المصرى بان هناك ايادى خارجية وراء الحادث ومن قال ان اسرائيل عفريت العلبه هى من وراء الحادث وكل هذا عارى كله من الصحه لانه ليس صحيح ان من وراء الحادث كما يقولون تنظيم القاعدة او حتى اسرائيل او ايادى خارجية بل هى ايادى مصرية ابا عن ام لا يمسها ايه جينات اجنبية هى عمليه خسيسه شارك فيها عدد غير قليل من مختلف الفئات المصرية اولهم
رجال الدين الاسلامى الذين لم يستنكرو فتاوى قتل الاقباط
ثم بعد ذلك السيد وزير الاوقاف الذى سمح لهؤلاء الارهابين ان يعتلو منابرالمساجد ويقفو امام سلالم المساجد ليسبو قداسه البابا ويعلنو من امامها بالقصاص من الاقباط وتهديدهم بالقتل
ثم سليم العوا هذا المحرض الاول والاساسى وراء هذه الاحداث
ثم الارهابى حافظ سلامه الذى كان يتجول بين محافظات مصر مثل السوس ينخر فى عظام الوطن حتى كون مجموعته الارهابية الذى اشك ان الجناه المنفذون للجريمه خرجومن هذه المجموعه
ثم ياتى الدور على الحكومه المصرية
ونبدء بالسيد المبجل وزير الداخليه ورجاله البواسل الذين اعتدو على الاقباط العزل فى العمرانيه بالقنابل المسيله للدموع والطلقات المطاطيه هؤلاء البواسل يقدرون فقط على قتل الاقباط والاعتداء عليهم وليس حمايتهم فقد اثبت حبيب العدلى ورجاله البواسل ان مهمته الحققيه هى قتل الاقباط وسحلهم وانه غير مكلف بحمايتهم والدليل ان عسكر العدلى الذى انتشر فى العمرانيه وفرض عضلاته على الاقباط العزل لم يكن له اى دور يذكر فى الاسكندرية غير انه ابرز عضلاته على الشباب الحزانه على مواتهم وحتى يظرفو الدموع بغزارة القى عليهم القنابل المسيله للدموع رجال العدلى لم يكن لهم دور ضد المظاهرات التى خرجت تحرض ضد الاقباط وتطالب بقتلهم فلم يقبض على احدهم او اطلق عليهم قنابله المسيله للدموع كما تعود ان يطلقها على الاقباط او رصاصاته المطاطيه الذى اخترقت اجساد الاقباط لم يقوم بالقبض على سليم العوا او حافظ سلامه بتهمه التحريض على القتل كما فعل مع شباب نجع حمادى والعمرانيه والسيد حبيب العدلى الذى كان له الفضل الاولفى ان تصبح الحوادث الطائفيه شبه يوميه
ثم ناتى الى السيد رئيس الوزراء الذى لم يطالب وزراءه بمنع التمييز ضد الاقباط فى العمل الذي لم يقدر ان يكلف حكومته الموقرة ان لاتفرق بين مواطنيها فى المعامله لم يقدر ان يطلب من محافظيه باحترام حقوق الانسان وحقوقه فى التعبد وحريه العقيدة وان مصر دوله مدنيه وليس امارة اسلامية
ثم ناتى لسيد قرارة مجلس الشعب الموقر الذى يعقد جلساته الطارئه للدفاع عن غزة او الفلسطنين كما قال المرشد العام للاخوان المسلمين(( المسلم الماليزى اقرب من جارى القبطى)) فهكذا المجلس الموقر اهالى غزة اقرب له من اقباط مصر فعندما يحدث حادث عارض فى غزة يعقد المجلس لموقر جلساته الطارئه عندما قتلت مروة الشربينى فى المانيا عقد المجلس جلساته واصدر بياناته ولكن عندما يقتل الاقباط فى اماكن متفرقه لم يعقد المجلس المجلس الموقرجلساته فمجلسنا يناقش اتفه الاشياء ولم يفكر فى يوم ان يناقش قضايا الاقباط فالاقباط ليسو فى ذهن الحكومه ثم ناتى للسادة المحافظين الذين كان لهم دور بارز فى اشعال الفتن فى اماكن متفرقه من انحاء البلاد ولم اعرف هل هو غباء سياسى ام هو قصد سياسى فكل هؤلاء هم القتله الحقيقين ويجب ان يحاسبو قبل ان نلقى التهم جزافا على تنظيم القاعدة او الايادى الخارجية او غيرهم فقد تعودنا على ذلك ان يخرج علينا المسئولين بحجج باطله وكأنهم يكلمون اغبياء فقد راح زمن المجهول والمختلين لنلقى الحجة على تنظيم القاعده والانتحارى الواحد الذى فجر نفسه وراح مع السراب واخيرا اقول لكم اللة يا اقباط مصر فيدافع عنكم وانتم صامتون
» ندوه الاتحاد المصرى لحقوق الإنسان عن الانتحار وقضيه التحرش بيوستينا
» يوستينا صاحبه واقعه التحرش
» بيان المؤتمر الدولى الاول لدعم مصر ضد الارهاب
» تجمع القاهرة الدولى لدعم مصر ضد الارهاب
» جماعه الاخوان الارهابيه تعتدى على مؤيدو السيسى فى نيورك
» جبرائيل : ووفد الاتحاد المصرى لحقوق الانسان يلتقون وزير التربيه والتعليم
» اقباط عبدة مشتاق
» جبرائيل فى تصريحات هامة لوكالة اونا الاخبارية