الاتحاد المصرى لحقوق الانسان( الايرو)

منظمة الاتحاد المصرى لحقوق الانسان الايرو ترحب بالسادة الزوار وتتمنى انضمامهم واستمتاعهم بمنتدى الاتحاد المصرى لحقوق الانسان
والاستمتاع بمشاهده قناه الايرو التليفزيونيه
ونتمنى ان تنال خدماتنا اعجابكم
رجاء التسجيل حتى تستمتعو بكل محتويات المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الاتحاد المصرى لحقوق الانسان( الايرو)

منظمة الاتحاد المصرى لحقوق الانسان الايرو ترحب بالسادة الزوار وتتمنى انضمامهم واستمتاعهم بمنتدى الاتحاد المصرى لحقوق الانسان
والاستمتاع بمشاهده قناه الايرو التليفزيونيه
ونتمنى ان تنال خدماتنا اعجابكم
رجاء التسجيل حتى تستمتعو بكل محتويات المنتدى

الاتحاد المصرى لحقوق الانسان( الايرو)

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الاتحاد المصرى لحقوق الانسان( الايرو)

منظمة غير حكومية رسمية تعمل فى مجال حقوق الانسان طبقا لميثاق الامم المتحدة والاعلان العالمى لحقوق الانسان والفيدرالية الدولية فى جنيف وباريس وطبقا للدستور والقوانين المصرية وهى عضو فى منظمات

جبرائيل : يتقدم ببلاغ للنائب العام ضد الداعية الاسلامى وجدى غنيم لاهانته وسبه للبابا شنودة بعد وفاته واذا كان ذلك وما زالت الدموع فى عيون كل مصرى نجد من يخرج علينا ويصف قداسة البابا ..... " بأن مصر قد استراحت من رأس الكفر والعبد الفاجر والهالك والمجرم المعلون وعدو الاسلام ينتقم منه رب العباد والذى ولع مصر واننا نفرح لهلاكه لعنه الله عليه ولعنه الناس عليه – غار فى ستين داهية " هذا كلام الداعية الاسلامى وجدى غنيم الذى بثه عبر مواقع الانترنت بصوته وقال اننى وجدى غنيم وهذا الكلام صادر منى وبصوتى بتاريخ الاحد 18/3/2012 . السيد المستشار / النائب العام ان ما ذكره وما جاء على لسانه وبصوته الداعية الاسلامى وجدى غنيم انما يشكل جرائم السب والقذف وازدراء الاديان وتقويض الوحدة الوطنية وتعريض الامن والسلم الوطنى للخطر والتحريض على الفتن الطائفية واشاعة اخبار كاذبة ومضللة . سيدى المستشار / النائب العام ان من يهين الاسلام والمسلمين نقف امامه بالمرصاد نحن كأقباط قبل المسلمين وتقدمه النيابة العامة لمحاكمة سريعة وعادلة تنتهى بسجنه مثلما حدث فى قضيتى مكارم دياب فى ابنوب وايمن يوسف منصور فى الازبكية .
أصدرت الأحد محكمة أمن الدولة بقنا حكمًا بإعدام محمد أحمد حسين الشهير بالكموني،وذلك بتهمة القتل العمد لستة أقباط وضابط شرطة مسلم ليلة عيد الميلاد من العام الماضي

المواضيع الأخيرة

» جبرائيل تعليقا على محاكمه اسرائيل
رسالة الى اليوم السابع Emptyالجمعة فبراير 23, 2024 5:41 am من طرف أ/عزت ابراهيم

» جبرائيل تعليقا على محاكمه اسرائيل
رسالة الى اليوم السابع Emptyالجمعة فبراير 23, 2024 5:41 am من طرف أ/عزت ابراهيم

» خطوره تحول القيم إلى سلعه
رسالة الى اليوم السابع Emptyالثلاثاء يناير 30, 2024 10:41 am من طرف أ/عزت ابراهيم

» ندوه المستشار احمد عبده ماهر والمستشار نجيب جبريل
رسالة الى اليوم السابع Emptyالخميس نوفمبر 30, 2023 4:21 am من طرف أ/عزت ابراهيم

» ندوه الاتحاد المصرى لحقوق الإنسان عن الانتحار وقضيه التحرش بيوستينا
رسالة الى اليوم السابع Emptyالسبت سبتمبر 25, 2021 8:46 am من طرف أ/عزت ابراهيم

» ندوه الاتحاد المصرى لحقوق الإنسان عن الانتحار وقضيه التحرش بيوستينا
رسالة الى اليوم السابع Emptyالسبت سبتمبر 25, 2021 8:45 am من طرف أ/عزت ابراهيم

» يوستينا صاحبه واقعه التحرش
رسالة الى اليوم السابع Emptyالإثنين سبتمبر 20, 2021 8:31 am من طرف أ/عزت ابراهيم

» بيان المؤتمر الدولى الاول لدعم مصر ضد الارهاب
رسالة الى اليوم السابع Emptyالخميس أكتوبر 23, 2014 4:54 pm من طرف أ/عزت ابراهيم

» تجمع القاهرة الدولى لدعم مصر ضد الارهاب
رسالة الى اليوم السابع Emptyالسبت أكتوبر 18, 2014 6:13 pm من طرف أ/عزت ابراهيم

مكتبة الصور


رسالة الى اليوم السابع Empty

التبادل الاعلاني


2 مشترك

    رسالة الى اليوم السابع

    أ/عزت ابراهيم
    أ/عزت ابراهيم
    Admin
    Admin


    عدد الرسائل : 245
    العمر : 51
    تقيم : 742
    شكرا للمشاركة : 0
    تاريخ التسجيل : 21/12/2008

    رسالة الى اليوم السابع Empty رسالة الى اليوم السابع

    مُساهمة من طرف أ/عزت ابراهيم الإثنين مايو 10, 2010 2:44 pm

    رسالة الى اليوم السابع
    ردا على رسالة زيدان
    حتى لا ينخدع احد
    اعملا بحق الرد فقد نشرت اليوم السابع امس مقالا مطولا للدكتور / يوسف زيدان الذى سبق وان تقدمنا ببلاغ ضده الى النائب العام لازدراءه وسخريته وتهكمه للعقيدة المسيحية حاول فى رسالته لى الحقائق واستعطاف الكثيرين حوله كما لو كان الموضوع هو مبارأة او مبارزة يحاول فيها حشد اكبر عدد الى جانبه وهذا من حقه اذا كان الامر يتعلق بسجال فكرى او ادبى او حتى عقائدى فيه كل منا يتبنى وجهة نظره وفيه المؤيد والمعارض وهكذا ما تم فى رواية عزازيل التى اصدرها زيدان منذ اكثر من عام ونصف وتناولناها بين النقد واختلاف وجهات النظر بين المؤيد والمعارض وقد قلنا رأينا فى حينه واعتبرناها رغم ما حفلت به من مغالطات للتاريخ والتراث المسيحى فعددنا ذلك انه فى مجال حرية الفكر وابداء الرأى ولكن يبدوا ان زيدان قد استمرأ خطأوتعمده فى اهانة المسيحيين وديانتهم وعقائدهم فجاء ذلك عن عمد كما اعتبر روايته عزازيل من قبل فى داخل نطاق النقد المباح حتى لو كان ما يتناوله هو هجوم على عقيدة او سخرية منها او تهكم عليها كما حدث فى ندوة اليوم السابع .
    واخذ زيدان يحشد فى مقالة الاخير فى اليوم السابع لمؤيدين لوجهة نظره واظهار نفسه انه بسبب ابداعه قد سيق الى نيابة امن الدولة العليا بغير اثم يكون قد اقترفه وانما بسبب عمل ادبى ونقد مباح وحرية فكر وجعل نفسه ذلك الذبيح الذى قدم على مذبح الحرية وانه هكذا قتلوا ما قبله من دعاة الحرية وضم نفسه لكوكبة نبلاء الحرية التى هى دفاعنا الاول ايمانا منا بأن مذبح الحرية لا تذبح فيه العقيدة فليذبح من يدافع عنها ضد من يضطهدها وينكرها
    وراح زيدان يردد تلميحا وتصريحا ومكررا انه ذاهب الى نيابة امن الدولة العليا وكما لو كان الذهاب للنيابة هو اجراء استثنائى او غير مشروع ولم يدر ان النيابة العامة هى الخصم الشريف والامين على الدعوى العمودمية .
    وراح يستلهم ويستجمع الهمم من المدافعين ومن اتحاد الكتاب ضد اؤلئك الذين اسماهم بدعاة الحسبة ولذا كان لزاما علينا ان نوضح الحقائق كاملة والتى حاول زيدان ان يلويها امام القارئ والمشاهد بتصوير نفسه انه الحمل الوديع امام الذئاب المفترسة ولكن نحن على يقين ان فطنة القارئ والمشاهد اقوى واعمق من تلك الافتراءات ومن ثم فسوف نسرد الحقائق الاتية :-
    1- ان دكتور زيدان قد الف رواية عزازيل منذ اكثر من عاما ونصف ورغم ما بها من مغالطات وافتراءات على المسيحية وتراثها وتاريخها لكننا من ناحيتنا اعتبرنها عملا ادبيا ونقديا ورد على ذلك كتب رجال الدين المتخصصين والتى استطاعت ان تبين تلك المغالطات من خلال تلك النظرة النقدية كأى عمل فنى او ادبى ولم تلاحق روايته بأية اجراءات قضائية.
    2- لكن يبدو ان زيدان قد استمرأ ولم يحترم المسيحية وعقيدتها وبدون داع وبدون مبرر حيث عقدت ندوة فى اليوم السابع منذا حوالى ثلاثة اسابيع وخرج من سياق الندوة والتى لم تكن متطرقة الى بحث العقائد ومناقشتها ولكن يبدو ان زيدان لم يريد ان يقلع عن هجومه على المسيحية فقال بالحرف الواحد عامدا متعمدا ان الكنيسة تعلم القاصرين فى مدارس الاحد الضلال وقد تأثرت بالاساطير ان فأوهمت ان الله هبط من السماء لينقذ الناس وقد مضى متهكما فى كلامه بالقول " ألم يستطع الله ان يخلص البشرية وهو فوق فى السماء " ولم يكن الامر يحتاج الى هذه السخرية او هذا التهكم .
    3- ربما قد يخفى على القارئ او المشاهد وبالاخص الاخوة المسلمون " ان موضوع ان الله قد تجسد ونزل من السماء ليفدى البشرية هى عقيدة مسيحية بل هى جوهر المسيحية بالكامل كما هو الحال بما يؤمن به اشقاءنا المسلمين من هبوط الرسالة والنبوة على نبيهم . فعقيدة الفداء فى المسيحية ان الله نزل من السماء متجسدا وبدونها لا تكون المسيحية . فليس من حقى كمسيحى او حتى مسلم ان اتهكم او ازدرى باى عقيدة اسلامية او مسيحية فللعقائد كل الاحترام مهما تعددت مساحات الاختلاف او التقت نقاط الاشتراك وهكذا تعقد مؤتمرات حوار الاديان لتؤكد احترام الجميع وعقائد الجميع .
    4- ونرد على اؤلئك الذين يطلبون منا ويقولون اليس كان من الممكن لنا بدل من اللجؤ الى النائب العام ان نرد على زيدان حجة بحجة نقول لهم الاتى :-
    • تصور يا اخى المسلم ان مسيحيا فى مصر مهما كان شأنه تعرض للاسلام على سبيل الفرض الجدلى قائلا : لا يوجد ركن فى الاسلام يسمى حج البيت لان ذلك تكليف ومشقة على المسلم " هذا على فرض الجدلى وهو غير جائز مطلقا "او ينكر صوم رمضان على المسلمين . فهذه ثوابت وجوهريات اساسية فى الاسلام فماذا سوف يكون ردكم هل سوف تسكتون وتكتفون بمجرد الرد عليه فى مقالة او كتاب عندما يتعرض شخص مسيحى او مسلم ويشكك فى عقيدة ما يؤمن به المسلمون بنبوة ورسالة رسول الاسلام بكل تأكيد سوف نقوم جميعا بالابلاغ عنه بانه يزدرى دين من الاديان .
    5- اليس المسيحية هى دين معترف به فى الدستور المصرى فكيف يستهزء زيدان بجوهرة عقيدتها .
    6- اذا وما الغاية من وجود نص فى قانون العقوبات يعاقب على ازدراء الاديان وهل نترك بعضا البعض كل منا يهاجم عقيدة الاخر فيتحول المجتمع الى فوضى تحت مظلة حرية الرأى والابداع .
    7- عتاب الى استاذنا وفقيهنا الدكتور/سليم العوا " زيدان " بهجومه على المسيحية ايضا هاجم ماتكملون به اسلامكم . اعلم ان هناك قاعدة شرعية اصولية بان اسلامكم لا يكتمل الا بأيمانكم بالمسيحية واليهودية هل تهون عليكم ان تتعرض المسيحية من يزدريها اليس من يزدرى ويهين المسيحية هو يزدرى ويهين ما يكتمل به اسلامكم .
    يا صديقى العزيز انتم اقامتم الدنيا ولم تقعدوها على مجرد قرار سويسرى بحذر اقامة مأذن جديدة .
    • نحن وانتم اوقفنا الدنيا ولم نقعدها حين اهانة الرسوم الكالكاتورية الدلماركية الاسلام والمسلمون افاتستكثرون علينا ان ندافع عن عقيدتنا عندما تهان وتذبح على ما يسمى مذبح الابداع و حرية الرأى .
    • واخيرا فهل نحن اكثر ديمقراطية واحترام لحرية الرأى من هولندا التى تحاكم الان فلدرذ صاحب فيلم فتنة الذى اساء للاسلام والمسلمين .
    عزيزى دكتور زيدان ارجو الا تنتزع استعطافا غير مشروع وتزرف دموعا وانت تعلم انها لا تمثل خوفا على ابداعا او حرية فلا بكاء على اللبن المسكوب الا حين يقول القضاء كلمته واعتقد اننى قبل ان اقدم على بلاغى كنت قد عرفت كل شئ وخاصة عندما كتنم فى كلية الاداب فى دمنهور ومشواركم فى مكتبة الاسكندرية .

    القاهرة فى 10/5/2010
    avatar
    جوزيف


    عدد الرسائل : 1
    العمر : 69
    تقيم : 1
    شكرا للمشاركة : 0
    تاريخ التسجيل : 21/04/2010

    رسالة الى اليوم السابع Empty رد: رسالة الى اليوم السابع

    مُساهمة من طرف جوزيف الثلاثاء مايو 11, 2010 4:26 pm

    اولا يا جماعه احنا مع حرية الراى والتعبير والمسيحيه ولا مليون زيدان يحركو لها ساكنا ولكننا عندما شكونا هذا الزيدان شكوناه من اجل تهكمه ومحاوله الازدراء التى قام بها وانه انسان انتهازى حاوال ان يتربح على سمعه الاقباط والدليل ان لم يرفع قبطى قضية ضده ساعه ما اصدر عزازيل ولكنه هذه الايام عندما ما انطفىء ضوءه اراد ان يعيد الماضى وخرج للاعلام يتهجم... مشاهدة المزيد على المسيحية ونح اذا كنا مع حرية الراى فاننا ايضا يجب ان نعلم الجميع ان حريتك تنتهى عند حرية الاخرين وان كان البعض منمن يساندوه يتشبكو بحرية الراى والتعبير يجب ام يعلمو ان المواثيق الدوليه تنص على عدم الاساءه لعقائد الاخرين وهو ما يقوم به زيدان

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 6:24 am